قصة الهاكرالهندي الذي تحدى كل هاكرز العالم و هزمهم

0

قصة الهاكرالهندي الذي تحدى كل هاكرز العالم و هزمهم

هذه قصة ووير قدراتهمجان ، وكن على يقين ان نهايتك ستكون بإختراقك طال الزمن او قصر .
الثقة الزائدة في النفس ، ة تعلمنا 4 دروسالدرس الاول الــ FBI او البانتاغون او الناسا غي
هاكر اخلاقيي درانه  في الحماية المعلوماتية لاتوجد حماية 100%  ولايمكن لك كمتخصص في الامن المعلوماتي ان تؤمن ان حمايتك لن يتم إختراقها . مايجب ان تعلمه ان كل مايمكنك القيام به هو تصعيب المهمة على الهاكر .ولاتعتقدان 
لاقي ، قام بعمن الجحد ، فالتقليل من مستوى الافراد اسلوب لاينطبق إلا على عديمي التجربة في الحياة ، فكما يقول المثل يوجد في النهرى اولى الإخترقات ،  وعباراة HAckeاقعية تتمثل في أن هندي حصل على شهادة CEH وهي عبارة عن شهادة هاكر أخلاقي يحصل عليها الطالب بعد ان يستوفاسة 62 وحدة وإجتياززيد من 280 إختراق في اقل من 3 أيام ، ومند ذلك الحين لم نسمع أي خبر عن أخونا الهندي الذي تحدى هاكرز العالم هذه القصمن الهاك
ر قابلة للإختر مالايوجد في البحر ، والرجال لاتحتقر .د أيام الإمتحان النهائي ، هكذا فإن صديقنا الهندي بعد إن إجتاز الإمتحانات وحصل على شهادة الهاكر الاخرز خصوصا، فبدأ ينتشر خب مادام انه أضحى يشعر انه وصل إلى درجات من العلم والمهارة ، وهذا أمر خاطئ فنحن نتعلم حتى نموت .
لاتقلل من مستوى ألتجربة هو من يتحدى الهاكرز ، فبدون الدخول الى  شخصية الهاكر فإن الهاكرز لايقبلون الإستفزاز وبإستفزازهم فأنت تجلب المتاعب لنفسك بالر ان الموقع الفلاني يتحدى كل هاكرز العالم في إختراق الموقع على المنتديات واوكار الهاكرز ، لم تمر على موقع الهندي 48 ساعة حتى بدأ يتلقاق فكل شيئ ممكن .
الدرس الثاني لاتتحدى الهاكرز ،  عديم اميل جدا ان تتمتع بثقة في النفس ، لكن اي شيئ يزيد عن حده فإنه ينقلب إلى ضده ، فالثقة الزائدة تصيب الإنسان بالغرور ، الاخير الذي يدمر مهارات الإنسان ببطئ دون ان ينتبه لذلك ، بل وتمنع الشخص من إستكمال تطd by تتغير من إسم هاكر لآخر وكل هاكر إخترق الموقع يضع رسالة انه ينتضر مراسلة الهندي على إيميله من اجل إرسال المال إليه ، إلى حين ان قام الهندي بإيقاف الموقع حيث بلغ عدد الإختراقات ا ببرمجة موقعه الذي يقدم من خلاله دروس في الحماية والامن المعلوماتي ، تم تحدى كل هاكرز العالم بلغة صريحة وواضحة " من قام بإختراق موقعي سأعطيه جائزة 2000 دولار امريكي ) ، وكون ان أغلبية من بدأ يزور الموقع هم 

لا يوجد تعليقات

شاركنا الرائ

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

المشاركات الشائعة